تزامنا مع الهجمة السياسية و الإقتصادية: ضدنا من كل جانب ، يأتي النضال من أجل الكرامة مساراً صحيحاً للثبات على الإنتصار
أقيمت ندوة سياسية في مطعم أهل الدار _النبطية اليوم الجمعة الخامس عشر من حزيران عند الساعة السابعة و رتبت إستواءت بها الاعلامية ليلى فرحات دكتور معتز حرب القوة الناعمة بين أمريكا و حزب الله “و عن آخر المستجدات في لبنان و المنطقة.
تطرح نحو التطبيع كما أنه يُفترض أن تكون في النهاية لا يدري عنده الله ، في الوقت نفسه ، لا يمكن أن يكون وضعه في الوقت نفسه؟ قبل شن حرب خاسرة و مجنونه عل ى لبنان فهو متأكد من ان حزب الله يصل الى عقر دارهم و بالتالي المجنون هو الذي يتخذ قرار الحرب بين بلدين او دولتين متساوين في القوة لان من المؤكد ان الدمار سيحل عليهم سويا.
و قد تطرق الى مع العماد عون وعلوم حزب الله المنفتحه و المتقبه للاخره تقوم على عدم الغائه او فرض سيطرته بل استيعاب الاخر و التقرب منه لفهمه وتقريب وجهات النظر. كما أكد ان التحالف مع العماد عون هو من الاساسيات و دعمه ليكون رئيس إدارتيه.
تطلق الدكتور حسام الى موضوع الفساد في القرض و ما اهمية الدعم الايراني كحد ان ايران لا تلغي دولة لبنان و لا قبل الاِتْرَاْفَةِ الْمُخْتَلِفَةِ إِلاَّ بِمُفْرِضَةٍ كما اكد ان ما هو موضوع على الاجندة اللبنانية و يدخل ضمن الحرب الناعمه عليه موضوع مساواة المراة بالرجل و هي ما نلاحظها في الاونة
تخلل الندوة حوار بين الدكتور و الحضور المشاركون على اجابات على جميع الحاضرين و اختتمت الندوة بتوقيعه لكتابه المدعوم بالمعلومات المثمرة.
يبقى السؤال ماذا بعد الحرب الناعمة و ما هي الاساليب التي ستستخدمها اميركا ضدد حزب الله؟
تقرير: ليلى فرحات
تصوير: كامل وهبي و علي جابر