نصرالله “ إيران قوية في إيران و إيران قوية في المنطقة“ ) صور داخل المقال

“أربعون ربيعاً” عنوان المهرجان الإحتفالي بالذكرى الأربعين وانتصار الثورة الإسلامية في إيران.

في تمام الساعة السادسة و النصف من مساء اليوم الأريعاء ٦ تشرين ٢٠١٩ غص مجمع سيد الشهداء بالحضور الكريم من نواب و ممثلين عن الرؤساء الثلاثة و شخصيات سياسية و فعاليات و رجال دين و عوائل شهداء و جمهور المقاومة.
المشاركة من جميع الطوائف و ظروف و البلاد عكست عظمة هذا الإنجاز الذي تحقق و غير وجه المنطقة منذ اربعون عاما مضت و نقل العالم من مرحلة ما بعد إلى أخرى مثبتين هذه مناسبة و مؤكدين للعالم قوة و ثبات الجمهورية الايرانية.

بدأ الاحتفال مع نشيد خاص بالمناسبة أنشدته “أوركسترا الحرية” ، تلتها كلمة لسفير الجمهورية الاسلامية في لبنان السيد محمد جلال فيروز نيا لشعبها و لكل من دعمها و هي تسعى على هذا الانتصار ، كلمة السلام.
و من ثم ضع الأمين العام لحزب الله: تحدث في العديد من المواضيع المستقاة من الكتاب المقدس في كتابه: “نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة”. أرواح الشهداء من الذين ثاروا معه وصمدوا معه واستشهدوا قبل أن يفقدوا صراخهم بعد أن يقتلوا ويأخذوا صراخهم ويخبرونهم ويأخرجونهم ويخبرونهم ويأخرجونهم ويخبرونهم ويأخرجونهم هذه الثورة تحملوا في العذاب والقتل والمجازر والسجون والنفي والتهجير والقتل تحت أعراض لكن لم لمراجعوا.
هذه الثورة التي نحتفل اليوم بذكرى انتصارها أنظر بَرقَل واحد والتف حوله عدد من مراجع الدين والعلماء وطلاب الحوزة العلمية وشعبية من الشعب الايراني
يمكن توصيف هذه الثورة في ثورة اسلامية وقرآنية وإيمانية وثورة ايرانية وطنية شعبية وثورة شعب وليست انقلابا عسكريا ، هي ثورة المحرمين والحفاة ومنهوبي الخيرات والمعذبين والمستضعفين يمكن أن تجمع بين الثورة والشتاء. إيران اليوم هي دولة لا شرقية ولا غربية دولة تابعة لمانشستر ، ايران اليوم من اوائل
و من الانجازات بقاء مؤسسات الدولة وعدم تدمير المقدرات وحافظوا على الأقليات و الحفاظ على الوحدة الوطنية والصمود في وجه كل المؤامرات الداخلية آلتي أثيرت و أقامه النظام الجديد على قاعدة السيادة الشعبية والاستفتاء الشعبي
منذ انتصار الثورة لا تزال الانتخابات تحصل بشكل يعبر عن رأي الشعب حتى خلال، الحرب المفروضة من صدام حسين. خلال 8 سنوات عرض حرب شرسة على ايران سلع كل دول العالم مع صدام حسين الجزء الثاني من الحرب العالمية الثانية في العراق ولا لبنان ولا سوريا ولا أفغانستان. دولة الولي الفقيه هي دولة الدستور والقانون والمؤسسات والسيادة الشعبية.

معرض العودة إلى قائمة المنتديات> الأقــســـام الــعـــامــة> الْخَطِئَاتِ الْعَظْمِيَةِ الْمُؤْمِنَةِ الْخِزْيَةِ (قده).

نذكر ان معرض “أربعون ربيعاً” منذ ثلاثة أيام ويفتتح أبوابه من التاسعة صباحا حتى الثامنة مساء.

تقرير: ليلى فرحات

تصوير: علي جابر

مقالات ذات صله