ألف مبروك لإبن الجنوب النبطية عباس قاسم غندور لنيله وسام التقدير في مشاركته بالمسابقة العالمية للطهاة في تركية
نعم لم أُحرز المركز الأول
ولم آتي بالكأس الى بلدي لبنان و لا الى جمعيتي (الاندماج للسياحة و الضيافة)
لا بل أحرزت المركز الأول الى الجمعية و الى البلد الحبيب عبر أمور هي أهم ب كثير من المنافسة و من الميداليات و الكؤوس!
فقد اتيت و تركت خلفي صورة تساوي الملايين الممتلئة بالأخلاق الجميلة و روح المنافسة و روح الرياضة والمساعدة و الضحكة الجميلة
كانت المشاركة باسم الموطن و اسم الجمعية وحدها تكفي كإسم لبناني بين كافة الدول العربية و يكفي ان يقال ان لبنان قد شارك في تلك المنافسة و احرز نجاحا مهما بلغت رتبته
فالرتبة بالاخلاق و المعاملة و الروح الطيبة